أنباء اختفاء شيرين تغزو مواقع التواصل.. وحسام حبيب: هنتقابل في العيد
تصدرت شيرين عبد الوهاب، وحسام حبيب من جديد على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد إلغاء متابعتها لحبيب عبر موقع الصور الشهير «إنستجرام»، واختفائها منذ عودتهما في شهر نوفمبر الماضي.
وترددت أنباء خلال الساعات الماضية عن اختفاء شيرين عبد الوهاب، منذ حفلها الأخير في الكويت، وأنها لم تتواصل مع عائلتها على الإطلاق ولا يعرفون أين هي منذ الأزمة الأخيرة بينهم.
وحذف حسام حبيب الصور التي كانت تجمعه بشيرين عبر موقع الصور إنستجرام أيضا، الأمر الذي أثار تكهنات رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حول احتمالية انفصال الثنائي من جديد.
حسام حبيب : هنتقابل على العيد إن شاء الله
ونفى الفنان حسام حبيب الأنباء التي ترددت على مواقع التواصل بانفصاله عن شيرين عبد الوهاب، وذلك بعدما ألغت متابعته من حسابها على إنستجرام وفيس بوك.
وقال حسام حبيب: «كل واحد فينا بيشتغل على شغله وعلى العيد إن شاء الله يبقى فيه جديد وكل سنة وأنتم طيبين وبخير، ومش حقيقي خالص أخبار انفصالنا أنا وشيرين عبد الوهاب، وكله زي الفل».
محامي عبد الوهاب: شيرين بخير وتستعد لتسليم ألبومها الجديد
وفي أول رد لحسام لطفي، محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب على أنباء اختفائها منذ عودتها من لبنان وحفلها الأخير في الكويت، أكد أنها بخير وتستعد لتسليم ألبومها الجديد إلى شركة روتانا.
وأضاف لطفي: شيرين عبد الوهاب بخير وبتستعد حاليًا لتسليم ألبومها الجديد الذي يضم 9 أغاني إلى شركة روتانا، والأزمة فقط أن شيرين محل اهتمام من الجميع.
أزمة شيرين مع روتانا
وكشف أيضا حسام لطفي، محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب، تفاصيل أزمتها مع شركة روتانا، بجانب حديثه عن سرقة أغاني ألبومها الجديد.
وقال حسام لطفي محامي شيرين في حواره مع برنامج insider: «تأخرنا في تنفيذ التزاماتنا مع شركة روتانا بسبب فيروس كورونا التي تأثر العالم كله بها».
وأضاف حسام لطفي: «المشكلة الثانية هي أن شيرين أنهت عددا من الأغاني وهناك شركة حصلت على الأغاني وتم استغلالها على الإنترنت، وكانت هذه الأغاني من ضمن الألبوم الجديد، وشيرين عبد الوهاب بريئة تماما من التسريب وهي ضحية».
وأشار حسام لطفي إلى أن شيرين عبد الوهاب اتخذت إجراءً ضد الشركة التي تسببت في تسريب الأغاني، مؤكدًا أن شيرين غير مسؤولة عن هذا التسريب.
وتابع : «للأسف تم تسريب الأغاني دون علم شيرين وهي غير مسؤولة عن هذا التسريب، وهي لم تقبض مليمًا واحدًا من الشركة التي سربت هذه الأغاني».
